
و وفقًا لموقع “فراق نيوز“، كتب يازجي على صفحته على فيسبوك في سلسلة رسائل بعنوان “الدعاية الإسرائيلية في ألبانيا”:
١- جلبت إسرائيل منظمة مجاهدي خلق الإرهابية إلى ألبانيا.
٢- أبقت إسرائيل على إيدي راما في السلطة.
٣- تخطط إسرائيل لتقسيم ألبانيا وإقامة دولة بكتاشية.
٤- إسرائيل تقتل المسلمين وتمارس إبادة جماعية ضدهم.
٥- هاجمت إسرائيل أنظمة ألبانيا السيبرانية عام ٢٠٢٢ وألقت باللوم على إيران.
٦- سرقت المافيا الإسرائيلية النفط الألباني عبر شركة “بانكرز بتروليوم”.
٧- المافيا الإسرائيلية تنهب أوروبا عبر مراكز الاتصال.
8 أنشأت إسرائيل شرطة لمكافحة الإرهاب وملأت السجون بالمسلمين الألبان.
9 أمرت إسرائيل باعتقال وضرب مئات الألبان في نوفمبر 2016، من مصطفى تاراناكي إلى بيكيم بروتوبابا.
10 تقف إسرائيل وراء جماعة غولن (الصحفيين التابعين لها) و منظمة مجاهدي خلق الإرهابية.
11 أمرت إسرائيل راما بطرد السفارة الإيرانية من ألبانيا.
12 تسيطر المافيا الإسرائيلية على ثروات الألبان، وقد أمرت بأن يخضع كل ألباني يدخل أو يغادر للرقابة المالية.
13 تأخذ المافيا الإسرائيلية ملايين الدولارات من الألبان لتزعم “حماية” أنظمتها الإلكترونية.
14 تسيطر المافيا الإسرائيلية على الاقتصاد الألباني والنظام المصرفي وأموال الشعب، وتسجن أي ألباني لديه أكثر من 10000 يورو نقدًا باعتباره إرهابيًا. وأخيرًا، يُحذّر غاليت بيليغ، سفير تل أبيب المُجرم في تيرانا، والذي قتل عربًا في شبابه، من أنه سيهاجم إيران.
هذا ما يُسمّونه: دعاية إسرائيلية!
في الماضي، كانت هناك تقارير عن تعاون منظمة مجاهدي خلق الإرهابيةمع شبكات إجرامية ألبانية في غسل الأموال والاتجار بالبشر والمخدرات، ويبدو أن اختيار هذا البلد مركزًا لتجمع إرهابيي منظمة مجاهدي خلق الإرهابية هو لتمويل هذه الجماعة الإرهابية من خلال التجارة غير المشروعة.