وبحسب التقارير التي تلقتها صحيفة “هآرتس” من مراسلين مجهولين في غزة، فقد تم تدمير عائلات النصر ودغموش وسالم والمصري والأسطل وعائلات أخرى في غزة بشكل كامل.
وبحسب هذا التقرير فإن 7160 عائلة في غزة تعرضت للهجوم خلال جرائم الحرب التي يرتكبها النظام الصهيوني في غزة.
ومن بينهم 1410 عائلة، بينهم 5444 شخصاً، تم تدميرهم بالكامل. كما قُتل من بين 3463 أسرة 7934 شخصًا ولم ينج من كل عائلة سوى شخص واحد.
ومن بين 2287 أسرة، استشهد 9577 شخصًا وبقي شخصان أو أكثر.
واستشهد أكثر من 45 ألف شخص في الحملة الأخيرة للكيان الصهيوني على قطاع غزة. ومع كثرة التقارير اعتبرت المنظمات الدولية هذه الأفعال بمثابة جرائم حرب وإبادة جماعية، إلا أن النظام القانوني الدولي غير قادر على منع هذه الجرائم أو محاكمة مرتكبيها.