جمعية للدفاع عن ضحايا الإرهاب – بحسب وكالة “أسوشيتد برس” نشرت الحسابات التي تم حذفها محتوى مزيفة و في كثير من الحالات، استخدمت حسابات “فيسبوك” و”إنستجرام” أسماء ملفات شخصية وصورا مزيفة.
و قرر “فيسبوك” أن الحسابات كانت تدار من مكان واحد في ألبانيا من قبل مجموعة من الأفراد يعملون نيابة عن منظمة مجاهدي خلق الإرهابية.
وعثر “فيسبوك” على أدلة أخرى تشير إلى ما يسمى “troll farm” وهي مجموعة من الأشخاص يعرفون بمتصيدي الإنترنت (يشاركون بنقاشات عبر الإنترنت أو المساهمة بتعليقات أو كلام مثير للجدل)، حيث يتم الدفع للعمال غالبا لنشر محتوى، بما في ذلك المعلومات الخاطئة، على وسائل التواصل الاجتماعي.