هجمات الإرهابية الأخيرة في مناطق من باكستان، افغانستان و العراق التي خلفت عديد من القتلي و الجرحي، تؤكد لنا علي ضرورة الدفاع و المساعدة الضحايا و مكافحة الجذور الإرهاب. عدم الإستقرار و القلق في مجتمعات العالم ناتج عن إزدياد هذه الهجمات و أنهم يستهدفون الديمقراطية و الإستقلال في الدول.
نعتقد أن الإرهابناتج عن التعدد في المواضيع تجاه الإرهاب و يهدد الحيات البشر مع العنف المستمر. نري اليوم أن الإرهاب هو التهديد الأساسي علي الأمن و الحيات البشر و يجب علينا العمل الدولي علي أساس الأمم المتحدة و تعاون الإقليمي في مكافحة هذه الظاهرة المشؤومة.
تدين جمعية للدفاع عن ضحايا الإرهاب (ADVTNGO) هذه الجرايم ضد الإنسانية و تعلن عن تعازيها مع أسر الضحايا الإرهاب و تحسب تعاون الإقليمي السبيل الوحيد إلي الخروج من أزمات الإرهاب