قال مدير موقع وترنز تودي في أتلانتا أن عدد ضحايا الإرهاب اكثر من ضحايا 11 سبتمبر ستة أضعافا و لكن غطاء الإعلامي حولها ضعيف جدا.
قال جيم دين، تعلم أشخاص قليلة من كثرة الضحايا الإرهاب بين الإيرانيين و يجب إذاعة حول هذا الموضوع. علي رغم من أن لدي إيران هذه الكثرة من ضحايا الإرهاب، ليس لديها أي خطوة كحرب علي إرهاب كما فعل بوش، جيني و رامسفيلد الذي نتج عنه ألاف من قتل الأبرياء.
فأضاف أن يجب إذاعة معاناة ضحايا الإرهاب إلي مستمعين في العالم و إخضاع الإعلام الغربي للرقابة دليل علي خوفهم من كشف إتجاههم في اسكات هذا الموضوع و علي طول سنين عرضت إيران في الإعلام الغربي كراعي الإرهاب الدولي و نحن نعلم أن اختفاء تاريخ الإيران كضحية الإرهاب جزء من هذا الإتجاه الإعلامي الخبيث.
فنظرة علي وجود عصابات إرهابية كمجاهدي خلق الإرهابي في أمريكا، قال جيم دين، أن لم تكن أي سمعة سوء فيهم في أمريكا و هم معروفون كنضال في طريق الحرية و هذا المعلوم هو الذي سمع منهم في امريكا.
فأشار إلي إسرائيل و إغتيال علماء نووي و قال، نشاهد أن هناك نية في استخدام طرق قديمة في الإرهاب و الإغتيال، طرق التي منافع كثيرة فيهم للإرهابيين. كما لاحظنا أن ليس في إغتيال الأشخاص في برامج مهمة أثر و أشخاص أخري و جديدة تقوم مقام ضحايا.
صرح جيم دين أن يحب أميركيون أن يري ضحايا الإرهاب في جوامع و صوامع أمريكية و لكن لوبي الصهيونية عارض لهذه الإتجاه.