زاد العمل الإهاربي في مدينة لاهور الباكستانية في مصائب المجتمع الدولي الذي خلف عشرات القتلي و الجرحي و خصوصا الأطفال و النساء الضحايا. أثبتت هذه الجريمة علي أن الإرهابيين و المتشددين يهدفون حياة الإنسان و لم يؤمن منهم أي فصيلة أو شعب أو فرقة.
تكرر الإعمال الإرهابية في عالم يؤكد علي ضرورة في وجود التعاون العالمي لمكافحة الإرهاب و التشدد. و علي هذا يجب علي المجتمع الدولي السعي البالغ في اتجاه تصدي و نبذ الإرهاب.
قد اظهرت إعلانات الإرهابيين العقيدتهم في القتل و خلق الرعب و تؤكد علي نمو جيل جديد من الإرهاب الذي لم يؤمن منهم أي فصيلة أو شعب أو فرقة.
تدين الجمعية للدفاع عن ضحايا الإرهاب هذه الجريمة الإرهابية و تعلن عن تعازيها مع اسر ضحايا.