علي خلفية الهجوم الإرهابي في مدينة اسطنبول التركية الذي خلف قتيل و جريح من الأبرياء، نشاهد أن الإرهاب يستعمل وسائل الإرعاب لانتشار عقائده.
جمعية للدفاع عن ضحايا الإرهاب تدين هذا الهجوم و تعلن تعازيها مع أسرة الضحايا و شعب التركي و الألماني.
هذا الهجوم الإرهابي يؤكد علي ضرورة عمل المشترك في مكافحة الإرهاب و التشدد و ضرورة معرفة أشكال الإرهاب و مقاضاة المجرمين.
تحسب جمعية للدفاع عن ضحايا الإرهاب ظاهرة عالمية و تؤكد علي ضرورة عمل المشترك بين منظمات ناشءة في مجال حقوق الإنسان في انحاء العالم.